26 June 2007





معقوله؟

إيه داااه؟!.. إزيك؟.. عامل ايه؟
أهو... عايش... كنتي على بالي حالاً و الله

إيه يا كئيب؟ في عينيك كلام ;-) بتحب جديد؟
الحمد لله على كلٍ حال..أخبارك إيه دلوقتي؟..أحسن؟؟ /-:

ماشي ماشي... إهرب براحتك... هاعديها بمزاجي
أولا يا سيدي ميرسي كتيييييير إنك دعمتني في الفترة اللي فاتت و إنك كنت بتسأل... دا العشم برضه يا باشا:-) ، وثانياً بأه ،فإحنا الحمد لله رجعنا لبعض و النفوس صفيت و حجزنا القاعة خلاص:-) و بس

ألف ألف مبروك :-)...نفسي والله أتعرف عليه بس... مُـحرج
P:انت فاهم و هو فاهم كويس أوي إنك أخويا،وللا عند حضرتك مانع



أنا؟...دا أنا أخوكي غصب عنك كمان
... تعالي هاوقفلك تاكسي....
تاكسي ي ي ي...

moro

Labels:

 
posted by zemos at 12:33 AM
23 June 2007
طلعت في دماغي أعمل الإختبار... لأ و إيه... اخترت أعلى عدد م الأسئلة عشان الدقة في النتيجة
و كااااانت الفضيحة
حسبي الله و نعم الوكيل

Labels:

 
21 June 2007


إن ما قدرتش تضحك ماتدمعش..و ماتبكيش
و إن ما لاقيتش معاك غير قلبك..إوعى تخاف

مش هاتموت..هاتعيش
و إن سألوك الناس عن ضـَي..جوا عيونك ما بيلمعشي

ماتخبيش
قوللهم العيب مش فيا..دا العيب..في الضـَي
و أنا مش عاشق ضلمة..ولا زعلت الضـَي
دا مسير الضـَي لوحده.. هايلمع
و مسير الضحك لوحده..هايطلع
ما بيقساش..ولا يئـذيش

.

أحـمد زكي: من فيلم هيستريا

Labels:

 
posted by zemos at 12:56 AM 6 ملاحظات السادة الزوار
10 June 2007

هو روتين يومي...لكنه بات محبباً

السابعة صباحا

هناك دائماً (عم ابراهيم) سائق سيارة الشركة "تويوتا التوربيني" ينتظر عند بداية الخط بابتسامته الودود و... "صباح الفل ياهندسه".... يصعد الـ (هندسة) إلى السيارة و تنطلق السيارة عبر طرقات المدينة تجمع بقية السادة العاملين القاطنين بالقرب من خط سيرها

إذاعة الشرق الأوسط كالعادة تبث برامجها الصباحية عبر الأثير التي صار يحفظ- تتراتها- عن ظهر قلب

السابعة و الربع...صباحاً

دائما ما كانت لديه الفرصة ليراها يومياً، تشرق من عند ذات الناصية على طريقهم.... تتوقف السيارة... و تُقبل هي نحوها في خطى هادئة بملامح ملائكية و طفولة تتبدى في شعر مربوط كذيل حصان و شئ من اللون الأبيض في ثيابها...... تفتح الباب و تنساب إلى الداخل

صباح الخير

هي ذات التحية المهذبة المتحفظة كسائر معاملاتها... تجلس على مقعدها اليومي الثابت... أمامه مباشرة... تجذب النافذة المجاورة لتتدفق نسمات الصباح إليهم

تعمل بقسم الحسابات... زميلاتها يستقلون السيارة الأخرى حسب مناطق سكنهن...لذا فهي الأنثى الوحيدة على هذا الخط... و كان (هو) يحترمها و يقدرها كثيرا.. و حين ينخرط زملاؤه من السادة الرجال في مزاحهم الذكوري ناسين وجودها نجده ينظر إليهم معاتباً في شذر

ء(عم ابراهيم) نفسه يهتم بها و يعدها من منزلة بناته... أحياناً يتعمد أن يفضلها عن السادة الرجال -عِنداً فيهم- بأن يمرر لها الجريدة اليومية التي يأتي بها للسيد المدير لتتصفحها

الثامنة إلا الربع

ينتهي روتين الرحلة الصباحية بدخول السيارة عبر بوابة موقع الشركة و بعد تسجيل الحضور، ينصرف كل منهم لعمله

الرابعة...عصراً

ينقضي يوم العمل بكل ما فيه من روتين...طال أم قصر لتبدأ رحلة العودة بعد إمضاء الإنصراف... و تغادر هي عند نفس المكان الذي أشرقت منه باكراً شاكرةً(عم ابراهيم)...تعبر الطريق في خفة و تختفي بين السيارات و الأبنية

يوم عن يومٍ، يتعلق بها أكثر....ماذا إن تغيبت غدا؟... إن تركت العمل فجأة؟

ما أن تغيب عن ناظريه حتى تقفز إلى ذهنه حقيقتين روتينيتين

إسمه عُـمَـر


و اسمها..... كـريـسـتـن

moro

Labels: